س1: إغتسلت غسل الجنابة وصلّيت وبعدها لاحظت وجود كمية قليلة من الصمغ قد بقيت على يدي بسبب الضماد من الليلة السابقة؛ فهل يجب عليّ إعادة الغسل والصلاة؟

س2: هل وصول المنيّ إلى داخل الرحم بدون إدخال موجب للجنابة؟

س3: إذا حصل إدخال بمقدار الحشفة ولكن لم يخرج المنيّ، ولم تصل المرأة الى ذروة لذتها، فهل يجب عليها فقط الغسل، أم يجب على الرجل فقط، أم يجب على الإثنين معاً؟

س4: بالنسبة إلى احتلام النساء، في أي صورة يجب عليهن غسل الجنابة؟ وهل الرطوبة التي تخرج عند ملاعبة أو مداعبة الرجال لهن لها حكم المنيّ؟ وهل يجب عليهن الغسل بالرغم من عدم حصول الفتور في البدن وعدم بلوغهن ذروة‌ اللذة؟ وعموماً كيف تتحقق الجنابة في النساء بدون مجامعة؟

س5: إذا اغتسلت المرأة مباشرة بعد مقاربة زوجها وبقي منيّه داخل رحمها، فهل غسلها صحيح فيما لو خرج منها المنيّ بعد الغسل؟ وهل المنيّ الخارج بعده طاهر أم نجس؟ وهل يوجب الجنابة مجدداً؟

س6: هل يصح غسل الجنابة حال الحيض بحيث يكون مُسقطاً لتكليف المرأة الجُنُب؟

س7: في أي صورة يُحكم على الرطوبة الخارجة من الرجل بأنها منيّ؟

س8: أحد الإخوة يقول: إنه يجب قبل الغسل تطهير البدن من النجاسة، وأن التطهير أثناء الغسل، كتطهيره من المنيّ مثلاً، يوجب بطلان الغسل؛ فعلى صحة ما ذكره هل الصلوات الماضية باطلة ويجب قضاؤها؟ علماً بأنني كنت جاهلاً بهذه المسألة.

س9: هل للرطوبة الخارجة من الإنسان أثناء نومه لها حكم المنيّ؟ علماً بأنه لم تتحقق معها إحدى العلامات الثلاث (الخروج بدفق، والشهوة، وفتور البدن) ولم يلتفت إليها إلاّ بعد اليقظة عندما يرى لباسه الداخلي رطباً.

س10: إذا أحدث مَن يغتسل غسل الجنابة في أثنائه بالحدث الأصغر، فهل يجب عليه الإستئناف من جديد أم يُتم ويتوضأ؟

س11: الرطوبة الكثيفة المشابهة للمنيّ والتي يراها الإنسان بعد البول مع كونها تخرج بدون شهوة ولا إرادة هل لها حكم المنيّ؟

س12: إذا اجتمعت أغسال متعددة مستحبة أو واجبة أو مختلفة، فهل يكفيه أحدها عن الباقي؟

س13: هل يجزي غير غسل الجنابة عن الوضوء؟

س14: بنظركم الشريف هل يشترط في غسل الجنابة جريان الماء على البدن؟

س15: هل يكفي في غسل الجنابة الترتيب بين الرأس وسائر أعضاء الجسد أم لا بد من الترتيب بين الجانبين أيضاً؟