الرئيسية ----> أحكام الطب

أحكام الطب

س1: تجرى بعض الأبحاث الطبيّة على الحيوانات وفي النهاية تُتلف تلك الحيوانات. بصرف النظر عن الضمان، هل يجوز القيام بذلك من أجل التقدّم في حقل الطب؟

س2: بالنظر لمراجعة النساء للأطباء الذكور والآثار السلبية المترتبة على ذلك، هل يجب على النسوة، ممن يرين في أنفسهنّ الاستعداد لتعلّم علوم الطب المتعلقة بالنساء، تعلّم ودراسة تلك العلوم؟

س3: إذا كانت الفائدة من بعض الفحوصات الطبية المختبرية تعمّ البشرية جمعاء، فهل يمكننا إجراء هكذا فحوصات على أنفسنا على فرض العلم بالضرر أو احتماله أو عدم العلم به؟

س4: لو لم يكن الفحص المختبري ـ المهم لتطور علم الطب ـ ذا خطر على المريض بتاتاً، هل يجوز للطبيب إجراء هكذا فحص بدون علم المريض أو الاستئذان منه؟

س5: هل يجوز لنا طرح ومناقشة حالة المريض وبعض أسراره أمام جمع من الأطباء من أجل التدريب السريري لطلاب الطب والأطباء المقيمين؟

س6: ما الوجه الشرعي من القيام بالأبحاث الطبية بخصوص الحجامة والفَصد (وغيرها من الموضوعات الطبية المشابهة الموجودة في الروايات) وفق المقاييس العلمية الدولية ومناقشة الدراسات الإحصائية على نتائج تلك العمليات؟

س7: بالنظر لكارثيّة الإيدز، هل ترون من الجائز تثقيف الفئات العمريّة المختلفة من المجتمع بخصوص طرق انتقال مرض الإيدز وأساليب الوقاية منه؟

س8: أنا بحاجة لإجراء فحص الدم من أجل الزواج، إن لم أجد طبيبة لهذا الأمر، فهل يجوز للطبيب الأجنبي أن يقوم بذلك؟ ولو أن الطبيبة موجودة إلاّ أن الطبيب الرجل هو الذي قام بهذه المهمة بسبب الغفلة وعدم الاكتراث وما إلى ذلك، فما الحكم هنا؟

س9: هل يجوز أن يعاين الطبيب الأجنبي الأشخاص غير المصابين من أجل فحص السلامة العامة؟

س10: هل يعد العقم مرضاً ليكون من الجائز مراجعة الطبيب الرجل الأكثر حذقاً من أجله؟ وبالنظر إلى عمري الكبير وبذل كل ما بوسعي في مراجعة الطبيبات ذوات التجربة من غير جدوى، هل يجوز لي في هذه الحالة أن أراجع الطبيب الرجل من أجل المعاينة أم لا؟

س11: إذا تم فتح بطن المريضة بواسطة الطبيبة المساعدة، فهل يجوز للطبيب الجرّاح (الرجل) أن يقوم هو بعملية ربط الأنابيب إذا لم ينظر إلى البشرة وظاهر البطن وكان نظره إلى الجوف فقط؟

س12: لو لم تكن هناك امرأة لمساعدة الحامل في وضع حملها، فهل يجوز للرجل القيام بذلك؟