س4: في مكة والمدينة نصلّى جماعة مع أبناء السنّة، وذلك استناداً إلى فتوى سماحة الإمام الخميني (قدّس سرّه)، وفي بعض الأوقات ومن أجل إدراك فضيلة الصلاة في المسجد ـ كأداء صلاة العصر أو صلاة العشاء بعد صلاة الظهر والمغرب ـ نصلّي فرادى ف يمساجد أهل السنّة من دون تربة ونسجد على السجاد، فما هو حكم هذه الصلوات؟

في الفرض المذكور إذا لم يكن منافياً لفريضة التقية فلا بدّ من أن يسجد على ما يصحّ السجود عليه.