الرئيسية ----> الفدية - كفارة التأخير

الفدية - كفارة التأخير

س1: بعد الحمل رزقني االله تعالى ولداً، وهو يرضع الحليب، وسيقبل علينا شهر رمضان المبارك، وأنا الآن أتمكن من الصيام، ولكن إذا صمت يجفّ الحليب، علماً بأني ضعيفة البنية، وطفلي يطلب الحليب كل عشر دقائق، فماذا أفعل؟

س2: إذا لم تصم المرضع لكون الصوم مضرّاً بها، فهل عليها الكفارة أيضاً؟

س3: إذا تركت الصوم المرأة الحامل أو المرضعة خوفاً على نفسها أو طفلها واستمرّ عذرها إلى رمضان التالي، فهل عليها فديتين لكل يوم أو فدية واحدة؟

س4: امرأة كانت حاملاً لمرتين خلال سنتين متواليتين ولم تستطع الصوم فيهما، أما الآن فقد أصبحت قادرة على الصوم، فما هو حكمها؟ وهل يجب عليها كفارة الجمع أم عليها القضاء فقط؟ وما هو حكم هذا التأخير في صومها؟

س5: الذين كانوا في السفر في شهر رمضان لمهمة دينية ولم يتمكنوا من الصيام بسبب ذلك، فإذا أرادوا في الوقت الحاضر وبعد عدة سنوات من التأخير أن يصوموا، فهل يجب عليهم دفع الكفارة؟

س6: عُفيتُ من الصيام لثلاث سنوات تقريباً بسبب المرض وتناول أقراص الدواء ولم أقدر على القضاء للسبب نفسه. هذا وإنني لم أدفع الفدية أيضاً. الآن وقد تماثلت إلى الشفاء، والله الحمد، وصار بإمكاني دفع الفدية أيضاً، فما هي وظيفتي بالنسبة لهذه السنوات الثلاث؟ (جدير بالذكر أني كنت سابقاً في عيلولة أبي، أما من بداية سنة 84 فأنا موظف في شركة).

س7: إذا مرّ على الفدية عدة سنوات، فما حكمها؟ وهل يزاد عليها شيء؟

س8: إمرأة كانت معذورة من الصيام بسبب المرض، ولم تستطع القضاء إلى شهر رمضان من العام المقبل، ففي هذه الحالة هل تجب الكفارة عليها أم على زوجها؟

س9: ما هي كفارة التأخير؟